استخدم الآليات الخفية في دماغك لتنفيذ تغييرات دائمة، والتحكم في الضغط النفسي
بطريقة هادفة وتحقيق أعلى أداء في كل مجال من مجالات حياتك.
اﻟﻘﺪرات اﻟﻜﺎﻣﻨﺔ
ھﻞ ﻛﻨﺖ ﺗﻌﻠﻢ أن...
دماغك یحتوي على أكثر من
خلیة عصبیة؟
كل واحدة منھا تملك أكثر من
وصلة عصبیة؟
مما یعني وجود أكثر من
وصلة محتملة؟
ولكن الحقیقة ھي:
معظم الناس لا يستخدمون سوى جزء بسيط منه.
تخيل لو استطعت تفعيل كل هذه الموارد. ما الذي سيكون ممكنًا حينها؟
اكتشف عالماً جدیداً
دﻣﺎﻏﻚ ھﻮ أﺛﻤﻦ ﻣﺎ ﺗﻤﻠﻚ – وﻟﻜﻦ ﻣﻌﻈﻢ اﻟﻨﺎس ﯾﺴﺘﺨﺪﻣﻮن ﺟﺰًءا ﺑﺴﯿﻄًﺎ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ إﻣﻜﺎﻧﺎﺗﮫ. ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﯾﺘﺴﻢ ﺑﺎﻟﺘﻐﯿﺮ اﻟﻤﺴﺘﻤﺮ، واﻟﺘﻮﻗﻌﺎت اﻟﻌﺎﻟﯿﺔ، واﻟﻀﻐﻮط اﻟﻤﺘﺰاﯾﺪة ﻻﺗﺨﺎذ اﻟﻘﺮارات، أﻧﺖ ﺑﺤﺎﺟﺔ إﻟﻰ ﻣﺎ ھﻮ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺠﺮد ﺧﺒﺮة أو إﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺔ:
أﻧﺖ ﺑﺤﺎﺟﺔ إﻟﻰ وﺿﻮح ﻋﺼﺒﻲ، أداء ﻣﻌﺮﻓﻲ ﻓﻲ ﻗﻤﺘﮫ، وﺗﺤﻜﻢ ﻋﺎطﻔﻲ ﻓّﻌﺎل.
اﻟﺤﻤﻞ اﻟﺬھﻨﻲ اﻟﺰاﺋﺪ
اﻟﻀﻐﻂ اﻟﻤﺴﺘﻤﺮ ﯾﺴﺮق ﻣﻨﺎ اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ واﻟﻄﺎﻗﺔ واﻟﻮﺿﻮح – ﺳﻮاء ﻓﻲ اﻟﻌﻤﻞ أو ﻓﻲ اﻟﺤﯿﺎة اﻟﺨﺎﺻﺔ.
ﺿﻌﻒ ﻓﻲ ﺿﺒﻂ اﻟﺬات
ﺗﻌﺪد اﻟﻤﮭﺎم، اﻟﻤﺸﺘﺘﺎت اﻟﻤﺴﺘﻤﺮة، واﻟﺘﻮﺗﺮ ﯾﻀﻌﻔﻮن ﻛﻔﺎءﺗﻚ اﻟﺬھﻨﯿﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ.
ﻓﻘﺪان اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ
رﻏﻢ اﻟﻄﻤﻮﺣﺎت اﻟﻜﺒﯿﺮة، ﯾﺼﺒﺢ ﻣﻦ اﻟﺼﻌﺐ اﻟﻌﻤﻞ ﺑﺘﺮﻛﯿﺰ ووﻓﻖ ﺧﻄﺔ اﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺔ واﺿﺤﺔ.
ﻗﺮارات ﺻﻌﺒﺔ ﺗﺤﺖ اﻟﻀﻐﻂ
اﻻﻧﺪﻓﺎﻋﺎت اﻟﻌﺎطﻔﯿﺔ وردود اﻟﻔﻌﻞ اﻟﻨﺎﺗﺠﺔ ﻋﻦ اﻟﺘﻮﺗﺮ ﺗﻌﯿﻖ اﺗﺨﺎذ ﻗﺮارات واﺿﺤﺔ ودﻗﯿﻘﺔ.
ﻏﻤﻮض ﻓﻲ اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ ﻟﻠﻤﺴﺘﻘﺒﻞ
اﻷﺳﻮاق اﻟﻤﺘﺴﺎرﻋﺔ واﻟﻤﺘﻄﻠﺒﺎت اﻟﻤﺘﻐﯿﺮة ﺑﺎﺳﺘﻤﺮار ﺗﺘﻄﻠﺐ ﻗﺪرة ﻋﺎﻟﯿﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻜﯿﻒ.
ﺗﺤﺪﯾﺎت ﻓﻲ اﻟﻌﻼﻗﺎت واﻟﺸﺒﻜﺎت
اﻟﻨﺎﺟﺤﻮن ﯾﺤﺘﺎﺟﻮن إﻟﻰ رواﺑﻂ ﻗﻮﯾﺔ وﻣﺮﻧﺔ – ﺳﻮاء ﻓﻲ اﻟﺤﯿﺎة اﻟﻤﮭﻨﯿﺔ أو اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ.
اطﻠﺐ اﻵن
أطﻠﻖ اﻟﻌﻨﺎن ﻟﻜﺎﻣﻞ إﻣﻜﺎﻧﺎﺗﻚ، ﺣّﻔﺰ اﻻﺑﺘﻜﺎر، واﺟﮫ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ ﺑﺴﮭﻮﻟﺔ، وﺣﻘﻖ ﻣﺮوﻧﺔ ذھﻨﯿﺔ أﻋﻠﻰ – ﻟﺘﺤﻘﯿﻖ ﻓﺎﻋﻠﯿﺔ أﻛﺒﺮ، وﻛﻔﺎءة أﻋﻠﻰ، وﻧﺠﺎح ﻣﺴﺘﺪام.
اﻟﺤﻠﻮل
ﯾﻌﺘﻘﺪ ﻣﻌﻈﻢ اﻟﻨﺎس أﻧﮭﻢ “ﯾﻔﻜﺮون”، ﻟﻜﻦ ﻓﻲ اﻟﻮاﻗﻊ، أدﻣﻐﺘﮭﻢ ﺗﺤﺎﻛﻲ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮار ﺳﯿﻨﺎرﯾﻮھﺎت ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﯿﺔ دون أن ﯾﺸﻌﺮوا ﺑﺬﻟﻚ.
ُﺗﻈﮭﺮ دراﺳﺎت ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب أن 80٪ ﻣﻦ أﻓﻜﺎرﻧﺎ ﻣﺒﻨﯿﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﺒﺆات ﻻ واﻋﯿﺔ ﯾﺼﯿﻐﮭﺎ اﻟﺪﻣﺎغ ﻗﺒﻞ أن ﻧﺘﺼﺮف ﺑﻮﻋﻲ.
وھﺬا ﯾﻌﻨﻲ أﻧﮫ إذا ﻟﻢ ﺗﺘﺤّﻜﻢ ﺑﻮﻋﻲ ﻓﯿﻤﺎ ﯾﺤﺎﻛﯿﮫ دﻣﺎﻏﻚ، ﻓﺴﺘﺼﺒﺢ ﺿﺤﯿﺔ ﻟﻤﺨﺎوﻓﻚ، ﺷﻜﻮﻛﻚ، وأﻧﻤﺎطﻚ اﻟﻤﻘﯿﺪة.
اﻷﺷﺨﺎص اﻟﻨﺎﺟﺤﻮن ﻗﺪ ﺗﻌّﻠﻤﻮا ﻛﯿﻒ ﯾﺴﯿﻄﺮون ﺑﻮﻋﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎم اﻟﻤﺤﺎﻛﺎة اﻟﻌﺼﺒﻲ ﻟﺪﯾﮭﻢ.
ﯾﻌﺘﻘﺪ ﻣﻌﻈﻢ اﻟﻨﺎس أﻧﮭﻢ ﯾﺘﺨﺬون ﻗﺮارات واﻋﯿﺔ. ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب ُﯾﻈﮭﺮ أن اﻟﻮﻋﻲ ﻟﯿﺲ ھﻮ ﻣﻦ ﯾﺘﺨﺬ اﻟﻘﺮار، ﺑﻞ ھﻮ ﻣﺠﺮد “ﻧﺎطﻖ رﺳﻤﻲ” ﯾﺨﺘﺮع ﻗﺼﺔ ﻣﻨﻄﻘﯿﺔ ﺑﻌﺪ ﺣﺪوث اﻟﻔﻌﻞ.
اﻟﻘﺮارات اﻟﺤﻘﯿﻘﯿﺔ ُﺗﺘﺨﺬ داﺧﻞ ﺷﺒﻜﺔ اﻟﻌﻘﺪ اﻟﻘﺎﻋﺪﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺪﻣﺎغ، وھﻲ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻔﺎﻋﻞ ﻣﻊ اﻟﺘﻜﺮار، واﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻷﻧﻤﺎط، واﻟﺪواﻓﻊ اﻟﻼواﻋﯿﺔ. أﻣﺎ وﻋﯿﻚ، ﻓﻜﻞ ﻣﺎ ﯾﻔﻌﻠﮫ ھﻮ ﺗﻔﺴﯿﺮ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺳﺘﻘﻮم ﺑﮫ أﺻًﻼ – ﺑﻌﺪ ﺣﺪوﺛﮫ.
ﯾﻌﺘﻘﺪ اﻟﺠﻤﯿﻊ أن اﻟﺘﻮﺗﺮ ﻣﺠﺮد ﻣﺸﺎﻋﺮ. ﻟﻜﻦ ﻓﻲ اﻟﺤﻘﯿﻘﺔ، ھﻮ ﺧﻮارزﻣﯿﺔ ﻓﻲ دﻣﺎﻏﻚ ﺗﺘﻜﻮن ﻣﻦ ﺛﻼﺛﺔ ﻋﻨﺎﺻﺮ:
اﻟﺘﻮّﻗﻌﯿﺔ، واﻟﺘﺤّﻜﻢ، واﻟﻤﻌﻨﻰ.
ُﺗﻈﮭﺮ اﻟﺪراﺳﺎت أﻧﮫ إذا ﻛﺎﻧﺖ اﻟﻤﻮاﻗﻒ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻮّﻗﻊ، وﯾﻤﻜﻨﻚ اﻟﺘﺤﻜﻢ ﺑﮭﺎ، وﺗﺤﻤﻞ ﻣﻌﻨﻰ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻚ – ﻓﺈن دﻣﺎﻏﻚ ﻻ ﯾﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺘﻮﺗﺮ اﻟﺴﻠﺒﻲ – ﻣﮭﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺷّﺪة اﻟﻀﻐﻂ. وﻟﮭﺬا اﻟﺴﺒﺐ، ﯾﺘﻤّﻜﻦ اﻟﺮﯾﺎﺿﯿﻮن اﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻮن، واﻟﻤﺪﯾﺮون اﻟﺘﻨﻔﯿﺬﯾﻮن، واﻟﺠﻨﻮد اﻟﻨﺨﺒﺔ ﻣﻦ ﺗﺤّﻤﻞ أﻋﺒﺎء ﻋﻤﻞ ھﺎﺋﻠﺔ دون اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺎﻟﺘﻮﺗﺮ.
ھﻞ ﺗﻌﺘﻘﺪ أﻧﻚ ﺗﺘﺬّﻛﺮ ﻣﺎﺿﯿﻚ؟ ﻓﻲ اﻟﺤﻘﯿﻘﺔ، أﻧﺖ ﺗﻌﯿﺪ ﺧﻠﻘﮫ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮة.
اﻟﺬاﻛﺮة ﻻ ﺗﺤﺘﻔﻆ ﺑﻤﻌﻠﻮﻣﺔ ﺛﺎﺑﺘﺔ، ﺑﻞ ﺑﺘﺠﺰﺋﺎت ﯾﻌﯿﺪ دﻣﺎﻏﻚ ﺗﺮﺗﯿﺒﮭﺎ ﻛﻞ ﻣﺮة ﺗﺴﺘﺮﺟﻌﮭﺎ ﻓﯿﮭﺎ. وُﺗﻈﮭﺮ دراﺳﺎت ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺤُﺼﯿﻦ ﻓﻲ اﻟﺪﻣﺎغ أن:
ﻛﻞ ذﻛﺮى ﺗﺘﻐﯿﺮ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮة ﺗﺴﺘﺪﻋﯿﮭﺎ. ﺑﻤﻌﻨﻰ أن ﻣﺎﺿﯿﻚ ﻟﯿﺲ ﻣﺤﻔﻮًرا ﻓﻲ اﻟﺤﺠﺮ – ﺑﻞ ﻗﺎﺑﻞ ﻟﻠﺘﺸّﻜﻞ.
اﻟﻔﻮاﺋﺪ
01
ﺗﺴﺮﯾﻊ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت
دّرب دﻣﺎﻏﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻟﻤﺤّﻔﺰات ﺑﺴﺮﻋﺔ أﻛﺒﺮ، اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻷﻧﻤﺎط ﺑﻜﻔﺎءة، وزﯾﺎدة ﺳﺮﻋﺔ اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ.
02
ﺗﻨﻈﯿﻢ اﻟﺬات واﻟﺘﺤﻜﻢ اﻟﻤﻌﺮﻓﻲ
ﻗّﻠﻞ اﻟﺘﻮﺗﺮ واﻻﻧﺪﻓﺎﻋﺎت اﻟﻌﺎطﻔﯿﺔ ﻋﺒﺮ ﺗﻨﺸﯿﻂ ﻣﻮﺟّﮫ ﻟﻠﻔﺺ اﻟﺠﺒﮭﻲ ﻓﻲ اﻟﺪﻣﺎغ، ﻟﺘﺤﺴﯿﻦ اﻻﺳﺘﻘﺮار اﻟﺬھﻨﻲ.
03
آﻟﯿﺎت اﻻﻧﺘﺒﺎه اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ
ﻗﻢ ﺑﺘﺤﺴﯿﻦ اﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺷﺒﻜﺔ اﻻﻧﺘﺒﺎه ﻟﻠﺤﺪ ﻣﻦ اﻟﺘﺸﺘﺖ وزﯾﺎدة اﻟﻜﻔﺎءة اﻟﺬھﻨﯿﺔ إﻟﻰ أﻗﺼﻰ ﺣﺪ.
04
اﻟﻜﯿﻤﯿﺎءاﻟﻌﺼﺒﯿﺔ ﻟﻠﺘﺤﻔﯿﺰ
اﺳﺘﺨﺪم اﻟﺪوﺑﺎﻣﯿﻦ وآﻟﯿﺎت اﻟﺘﻌﺰﯾﺰ اﻟﻌﺼﺒﻲ ﻟﻠﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺤﻔﯿﺰ طﻮﯾﻞ اﻷﻣﺪ وﺗﺤﻘﯿﻖ اﻷھﺪاف ﺑﺘﺮﻛﯿﺰ.
05
اﻟﻤﺮوﻧﺔ اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ واﻟﺘﻜﯿﻒ
ﻓﻌّﻞ ﺷﺒﻜﺎﺗﻚ اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ ﻟﺘﻌّﻠﻢ ﻣﮭﺎرات ﺟﺪﯾﺪة ﺑﺴﺮﻋﺔ، وِزد ﻣﻦ ﻣﺮوﻧﺘﻚ اﻟﻤﻌﺮﻓﯿﺔ.
06
اﺗﺨﺎذ ﻗﺮارات ﻓّﻌﺎل
ﺣﺴّﻦ وظﺎﺋﻒ اﻟﻔﺺ اﻟﺠﺒﮭﻲ ﻟﺘﺤﻠﯿﻞ أﺳﺮع، وﺗﻘﯿﯿﻢ أدق ﻟﻠﻤﺨﺎطﺮ، واﺗﺨﺎذ ﻗﺮارات ﻣﺜﺎﻟﯿﺔ.
07
ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻟﻤﺸﺎﻋﺮ داﺧﻞ اﻟﺪﻣﺎغ
اﻓﮭﻢ ﻛﯿﻒ ﯾﻨﻈﻢ دﻣﺎﻏﻚ اﻟﻌﻮاطﻒ ﻟﺘﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ اﻟﺘﺤﻜﻢ ﺑﮭﺎ ﺑﻮﻋﻲ، وﺗﺘﺼّﺮف ﺑﺜﺒﺎت ودون ﺗﻮﺗﺮ.
08
80. ﺗﻌﺰﯾﺰ اﻷداء ﺑﻨﺎًء ﻋﻠﻰ أﺳﺲ ﻋﻠﻤﯿﺔ
اﺳﺘﺨﺪم أﺳﺎﻟﯿﺐ ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب ﻟﺘﺤﺴﯿﻦ اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت اﻟﻤﻌﺮﻓﯿﺔ، وﺗﻘﻮﯾﺔ اﻟﻤﺮوﻧﺔ اﻟﺬھﻨﯿﺔ، وزﯾﺎدة اﻹﻧﺘﺎﺟﯿﺔ اﻟﻤﺴﺘﺪاﻣﺔ.
اطﻠﺐ اﻵن
ﺑﻔﻀﻞ ھﺬا اﻟﻌﻠﻢ، ﺗﻀﻊ اﻷﺳﺎس ﻟﻸداء اﻟﻌﺎﻟﻲ واﻹﺷﺒﺎع اﻟﺸﺨﺼﻲ. اﻛﺘﺸﻒ ﻛﯿﻒ ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻠﻘﺮارات اﻟﻮاﺿﺤﺔ واﻟﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻔﻌّﺎل أن ﯾﺮﺗﻘﯿﺎ ﺑﻨﺠﺎﺣﻚ إﻟﻰ اﻟﻤﺴﺘﻮى اﻟﺘﺎﻟﻲ.
ﺣﻘﺎﺋﻖ ﻣﺜﯿﺮة ﻟﻼھﺘﻤﺎم
ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب ﯾﺪرس اﻷﺳﺎس اﻟﺒﯿﻮﻟﻮﺟﻲ ﻟﻠﺘﻔﻜﯿﺮ اﻟﺒﺸﺮي، واﻟﺴﻠﻮك، واﺗﺨﺎذ اﻟﻘﺮار – ﺑﺪًءا ﻣﻦ اﺳﺘﺠﺎﺑﺔ اﻟﺪﻣﺎغ ﻟﻠﺘﻮﺗﺮ وﺻﻮًﻻ إﻟﻰ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت. اﻓﮭﻢ ھﺬه اﻵﻟﯿﺎت، واﺑﺪأ ﻓﻲ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﺑﺬﻛﺎء ﻟﺘﺤﺴﯿﻦ أداﺋﻚ وإدارة ﻧﺠﺎﺣﻚ ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ اﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺔ.
ﻣﺜﺎل: اﻟﺠﮭﺎز اﻟﺤﻮﻓﻲ وﻗﻮة اﻟﻤﺸﺎﻋﺮ
اﻟﺠﮭﺎز اﻟﺤﻮﻓﻲ ھﻮ ﻣﺮﻛﺰ اﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ اﻟﻌﻮاطﻒ وﺗﻜﻮﯾﻦ اﻟﺬﻛﺮﯾﺎت. إﻧﮫ ﯾﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت اﻟﻼواﻋﯿﺔ ﻣﺜﻞ رﺑﻂ اﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺑﺎﻟﺘﺠﺎرب.
إذا ﻛﺎن اﻟﺸﺨﺺ ﯾﻌﯿﺶ أو ﯾﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺑﯿﺌﺔ ﯾﻨﻈﺮ إﻟﯿﮭﺎ ﻋﻠﻰ أﻧﮭﺎ ﻏﯿﺮ آﻣﻨﺔ – ﺳﻮاء ﺑﺴﺒﺐ ﺿﻌﻒ ﻓﻲ اﻟﺘﻮاﺻﻞ، أو ﺿﻌﻒ ﻓﻲ اﻟﮭﯿﻜﻠﯿﺔ،
أو ﺿﻐﻂ ﺧﺎرﺟﻲ – ﻓﺈن اﻟﺠﮭﺎز اﻟﺤﻮﻓﻲُ ﯾﻔﻌّﻞ اﺳﺘﺠﺎﺑًﺔ ﻟﻠﺘﻮﺗﺮ. ھﺬا ﻗﺪ ﯾﻈﮭﺮ ﻓﻲ ﺻﻮرة ﺳﻠﻮك ھﺮوﺑﻲ، ھﺠﻮم، أو ﺗﺠّﻤﺪ. ﻧﺘﺎﺋﺞ
دراﺳﺎت ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﺎ ﻓﻲ اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ ھﺬه اﻵﻟﯿﺎت ﻓﻲ وﻗﺖ ﻣﺒﻜﺮ واﺗﺨﺎذ إﺟﺮاءات ﻣﻀﺎدة ﻣﺴﺘﮭﺪﻓﺔ. اﻟﺘﻮاﺻﻞ
اﻟﻮاﺿﺢ، واﻻﺳﺘﻘﺮار، وﺗﻘﻨﯿﺎت ذھﻨﯿﺔ ﻣﻮﺟﮭﺔ
ﯾﻤﻜﻦ أن ﺗﮭﺪئ اﻟﺪﻣﺎغ وﺗﻘﻠﻞ اﻟﺘﻮﺗﺮ. ﻣﻦ ﯾﻔﮭﻢ ھﺬه اﻵﻟﯿﺎت، ﯾﺘﻌﻠﻢ أن ﯾﺘﺼﺮف ﺑﻮﻋﻲ أﻛﺒﺮ، ﯾﻨﻈّﻢ ﻣﺸﺎﻋﺮه، وﯾﻄﻮر اﺳﺘﻘﺮاًرا ﻧﻔﺴًﯿﺎ
وﻣﺮوﻧﺔ طﻮﯾﻠﺔ اﻟﻤﺪى.
دور اﻟﻔص اﻟﺟﺑﮭﻲ اﻷﻣﺎﻣﻲ: اﻟﺗﺧطﯾط واﺗﺧﺎذ اﻟﻘرار
اﻟﻔص اﻟﺟﺑﮭﻲ ھو ﻣرﻛز اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻣﻧطﻘﻲ، واﻟﺗﺧطﯾط، واﺗﺧﺎذ اﻟﻘرارات اﻟﻣﻌﻘدة. ﯾﻣﯾزﻧﺎ ﻛﺑﺷر ﻋن ﺑﺎﻗﻲ اﻟﻛﺎﺋﻧﺎت، وﯾﺳﺎﻋدﻧﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺗﺧطﯾط ﺑﻌﯾد اﻟﻣدى، ﺣل اﻟﻣﺷﻛﻼت، واﻟﺗﺻّرف ﺑﺷﻛل اﺳﺗراﺗﯾﺟﻲ. اﻟﻘرارات اﻟﺗﻲ ﺗﺳﺗﻧد إﻟﻰ اﻟﺣﻘﺎﺋق وﺗﺄﺧذ اﻟﻌواﻣل اﻟﻌﺎطﻔﯾﺔ ﺑﺎﻟﺣﺳﺑﺎن ُﺗﻔّﻌل ھذا اﻟﺟزء ﻣن اﻟدﻣﺎغ وﺗﻌزز اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻌﻘﻼﻧﻲ.
ﻟﻛن اﻟﺗوﺗر اﻟﻣزﻣن ﻗد ﯾﺿﻌف ھذا اﻟﺟزء ﻣن اﻟدﻣﺎغ ﻧﺗﯾﺟﺔ اﻟﻧﺷﺎط اﻟزاﺋد ﻟﻠﺟﮭﺎز اﻟﺣوﻓﻲ – ﻣﺎ ﯾؤدي إﻟﻰ ﻗرارات ﻋﺷواﺋﯾﺔ أو ﻣﺗﮭورة. ﻟﻛن ﺗظﮭر دراﺳﺎت ﻋﻠم اﻷﻋﺻﺎب أن اﻟﺗوﺗر اﻟﻣﻌﺗدل ﯾﻣﻛن أنُ ﯾﺳﺗﺧدم ﺑﺷﻛل ﺑّﻧﺎء ﻣن ﺧﻼل ﺑﻧﯾﺔ واﺿﺣﺔ وﺗﻘﻧﯾﺎت ذھﻧﯾﺔ ﻣوﺟﮭﺔ – دون اﻟﺗﺄﺛﯾر اﻟﺳﻠﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﻗدرﺗﻧﺎ ﻋﻠﻰ اﺗﺧﺎذ اﻟﻘرار.
اﻟﮭﺮﻣﻮﻧﺎت وﻧﻈﺎم اﻟﻤﻜﺎﻓﺄة:
ﻧﻈﺎم اﻟﻤﻜﺎﻓﺄة ﻓﻲ اﻟﺪﻣﺎغ ﯾﺪار ﺑﻮاﺳﻄﺔ ﻧﻮاﻗﻞ ﻋﺼﺒﯿﺔ ﻣﺜﻞ اﻟﺪوﺑﺎﻣﯿﻦ واﻟﺴﯿﺮوﺗﻮﻧﯿﻦ. إذا ﻓﮭﻤﺖ ﻛﯿﻒ ﺗﻌﻤﻞ ھﺬه اﻟﮭﺮﻣﻮﻧﺎت، ﯾﻤﻜﻨﻚ ﺧﻠﻖ ظﺮوف ﻣﺤﺪدة ﻟﺘﻌﺰﯾﺰ اﻟﺪاﻓﻊ اﻟﺪاﺧﻠﻲ واﻷداء طﻮﯾﻞ اﻷﻣﺪ. ﻋﻠﻰ ﺳﺒﯿﻞ اﻟﻤﺜﺎل، اﻟﺘﻐﺬﯾﺔ اﻟﺮاﺟﻌﺔ اﻹﯾﺠﺎﺑﯿﺔ – ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﻨﺠﺎﺣﺎت اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ – ﺗﺆدي إﻟﻰ إﻓﺮاز اﻟﺪوﺑﺎﻣﯿﻦ، ﻣﻤﺎ ﯾﻌﺰز اﻟﺘﺤﻔﯿﺰ اﻟﺬاﺗﻲ.
ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺟﮭﺔ أﺧﺮى، ﻓﺈن ارﺗﻔﺎع ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﺘﻮﺗﺮ ﻟﻔﺘﺮات طﻮﯾﻠﺔ ﯾﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻜﻮرﺗﯿﺰول، ﻣﻤﺎ ﯾﻀﻌﻒ اﻹﻧﺘﺎﺟﯿﺔ واﻟﺘﻨﻈﯿﻢ اﻟﻌﺎطﻔﻲ. أﻣﺎ اﻟﺘﻮﺗﺮ اﻟﻤﻌﺘﺪل واﻟﻤﻮﺟّﮫ ﻧﺤﻮ أھﺪاف واﺿﺤﺔ وﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺤﻘﯿﻖ، ﻓﯿﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﺸﯿﻂ ﻧﻈﺎم اﻟﻤﻜﺎﻓﺄة وﯾﺪﻓﻊ اﻟﺪﻣﺎغ إﻟﻰ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ اﻟﻌﻤﯿﻖ ، ﻣﻤﺎ ﯾﻌﺰز اﻟﻜﻔﺎءة ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ.
ﻣﺜﺎل ﻋﻤﻠﻲ:
ﻛﯿﻔﯿﺔ اﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ
ﻛﻞ ﺗﻐﯿﯿﺮ ﯾﻨﻈﺮ إﻟﯿﮫ ﻣﺒﺪﺋﯿﺎً ﻣﻦ ﻗﺒﻞ اﻟﺪﻣﺎغ ﻛﺘﮭﺪﯾﺪ ﻣﺤﺘﻤﻞ. وھﺬا ﺑﺴﺒﺐ آﻟﯿﺔ ﻋﻤﻞ اﻟﺪﻣﺎغ اﻟﺰاﺣﻒ (Reptilian Brain)، وھﻮ ﻣﺒﺮﻣﺞ ﺗﻄﻮرًﯾﺎ ﻟﺘﺠﻨﺐ اﻟﻤﺨﺎطﺮ. ﻟﺬا، ﻓﺈن اﻟﺘﺤﺪﯾﺎت أو اﻟﻤﻮاﻗﻒ اﻟﺠﺪﯾﺪة ﻗﺪ ُﺗﻄﻠﻖ اﺳﺘﺠﺎﺑﺎت ﺗﻮﺗﺮ ﻻواﻋﯿﺔ.ُﺗﻈﮭﺮ اﻛﺘﺸﺎﻓﺎت ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب ﻛﯿﻒ ﯾﺘﻔﺎﻋﻞ اﻟﺪﻣﺎغ ﻣﻊ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ، وﻛﯿﻒ ﯾﻤﻜﻦ ﺿﺒﻂ ھﺬه اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت ﺑﻮﻋﻲ. اﻷﺳﺎﻟﯿﺐ اﻟﺬھﻨﯿﺔ اﻟﻮاﻋﯿﺔ، ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻷھﺪاف ﺑﻮﺿﻮح، واﺗﺨﺎذ ﻣﻮﻗﻒ داﺧﻠﻲ إﯾﺠﺎﺑﻲ – ﻛﻠﮭﺎ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺗﮭﺪﺋﺔ اﻟﺠﮭﺎز اﻟﺤﻮﻓﻲ، وﺗﻨﺸﯿﻂ اﻟﻔﺺ اﻟﺠﺒﮭﻲ، ﺑﺤﯿﺚ ﻻ ُﯾﻨﻈﺮ إﻟﻰ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ ﻛﺘﮭﺪﯾﺪ، ﺑﻞُﯾﺴﺘﺨﺪم ﻛﻔﺮﺻﺔ ﻟﻠﻨﻤﻮ واﻟﺘﻄﻮر.
آراء وﺗﺠﺎرب اﻟﻤﺸﺎرﻛﯿﻦ
ﺗﺤﺴﯿﻦ اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ واﻻﻧﺘﺒﺎه واﻟﻘﺪرة ﻋﻠﻰ أداء ﻣﮭﺎم ﻣﺘﻌﺪدة
اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺳﺎﺑﻘًﺎ
“ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ أﻋﻤﻞ ﻣﻊ اﻟﺪﻛﺘﻮر أﺳﺎﻣﺔ ﻣﻨﺬ ﻋﺎﻣﯿﻦ. ﺑﺼﻔﺘﻲ اﻟﻤﺪﯾﺮ اﻟﺘﻨﻔﯿﺬي وﻣﺎﻟﻚ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ Extent Consulting Group ﻓﻲ دﺑﻲ، أدﯾﺮ ﺷﺮﻛﺔ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺑﯿﺌﺔ دﯾﻨﺎﻣﯿﻜﯿﺔ ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ. اﻷوﻟﻮﯾﺎت ﺗﺘﻐﯿﺮ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮار، واﻟﻘﺮارات اﻻﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺔ وﺗﻌﺪد اﻟﻤﮭﺎم ﺟﺰء ﻣﻦ روﺗﯿﻨﻲ اﻟﯿﻮﻣﻲ. ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﻣﺎ، ﻻﺣﻈﺖ أن ﺗﺮﻛﯿﺰي ﺑﺪأ ﯾﺘﺮاﺟﻊ. ﻛﻨﺖ ﻣﺸﻐﻮًﻻ طﻮال اﻟﻮﻗﺖ، ﻟﻜﻦ دون إﻧﺘﺎﺟﯿﺔ ﺣﻘﯿﻘﯿﺔ – وﻛﺄﻧﻨﻲ ﻋﺎﻟﻖ ﻓﻲ دواﻣﺔ أﻓﻜﺎر دون ﺗﻘﺪم ﻓﻌﻠﻲ. اﺿﻄﺮرت ﻟﺘﻌﱡﻠﻢ ﻛﯿﻔﯿﺔ ﺗﺮﻛﯿﺰ اﻧﺘﺒﺎھﻲ ﺑﺪًﻻ ﻣﻦ أن أﺗﻮه ﻓﻲ ﺗﻌﺪد اﻟﻤﮭﺎم.”
اﻟﺤﻞ
“اﻟﺪﻛﺘﻮر أﺳﺎﻣﺔ ﻟﻢ ﯾﻤﻨﺤﻨﻲ ﻣﺠﺮد أدوات، ﺑﻞ ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﮭﻢ اﻵﻟﯿﺎت اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ ﺧﻠﻒ اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ، اﺗﺨﺎذ اﻟﻘﺮار، واﻟﻘﺪرة
.
اﻟﺬھﻨﯿﺔ وﻧﺘﯿﺠﺔ ﻟﺬﻟﻚ، ﺗﻌﻠﻤﺖ ﻛﯿﻒ أﺳﺘﺨﺪم طﺎﻗﺘﻲ اﻟﺬھﻨﯿﺔ ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﻣﻮﺟّﮭﺔ، ُأﻗﻠﻞّ ﻣﻦ ﻋﻮاﻣﻞ اﻟﺘﺸﺘﯿﺖ، وأﺣﺴّﻦُ أداﺋﻲ اﻟﻌﻘﻠﻲ ﻋﻠﻰ
اﻟﻤﺪى اﻟﻄﻮﯾﻞ.”
اﻟﻨﺘﯿﺠﺔ
“اﻟﯿﻮم، أﻋﻤﻞ ﺑﻜﻔﺎءة أﻋﻠﻰ، أﺗﺨﺬ ﻗﺮارات أوﺿﺢ، وأﺗﻤّﺘﻊ ﺑﻤﺮوﻧﺔ ذھﻨﯿﺔ أﻛﺒﺮ. أﺷﻌﺮ ﺑﺎﻟﻔﺮق ﻟﯿﺲ ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺴﺘﻮى اﻟﺸﺨﺼﻲ، ﺑﻞ أﯾﻀًﺎ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺘﻲ: ﺗﺤﺴﱡﻦ ﻓﻲ اﻟﻜﻔﺎءة اﻟﺘﺸﻐﯿﻠﯿﺔ، ﻋﻤﻠﯿﺎت اﺗﺨﺎذ ﻗﺮار أﻛﺜﺮ ﺗﻨﻈﯿًﻤﺎ، وﺛﻘﺎﻓﺔ ﻣﺆﺳﺴﯿﺔ أﻛﺜﺮ ﺗﺮﻛﯿًﺰا.”
Hannes Danho
ﻣﺎﻟﻚ وﻣﺪﯾﺮ ﻋﺎم Dubai , Extent Consulting Group –
(ﯾﺘﻌﺎون ﻣﻊ اﻟﺪﻛﺘﻮر أﺳﺎﻣﺔ اﻷﺳﻤﺮ ﻣﻨﺬ ﻋﺎﻣﯿﻦ)
رﻓﻊ ﻛﻔﺎءة اﻟﻘﯿﺎدة واﻷداء داﺧﻞ اﻟﻔﺮﯾﻖ
اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺳﺎﺑﻘًﺎ
“أﻧﺎ راﺋﺪ أﻋﻤﺎل ﻣﻨﺬ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 20 ﻋﺎًﻣﺎ، وأﺳّﺴﺖ ﻋﺪة ﺷﺮﻛﺎت دوﻟﯿﺔ. ﺗﺤﺪﺛﺖ ﻷول ﻣﺮة ﻣﻊ اﻟﺪﻛﺘﻮر أﺳﺎﻣﺔ ﻗﺒﻞ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮات. ﻛﺎن اﻟﺘﺤﺪي اﻷﻛﺒﺮ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ أن ﺷﺮﻛﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﻤﻮ، ﻟﻜﻦ ﻓﺮﯾﻘﻲ ﻟﻢ ﯾﻜﻦ ﯾﻨﻤﻮ ﻣﻌﻲ. ﻛﺎن ﺣﻮﻟﻲ أﺷﺨﺎص راﺋﻌﻮن، ﻟﻜﻦ اﻻﻧﺴﺠﺎم ﻛﺎن ﻣﻔﻘﻮًدا. ﻛﻞ ﺷﺨﺺ ﻛﺎن ﯾﻌﻤﻞ ﻟﻨﻔﺴﮫ، ﺑﺪًﻻ ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻞ ﻛﻔﺮﯾﻖ. أدرﻛﺖ أن ﺷﯿًﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺠﺐ أن ﯾﺘﻐﯿﺮ – ﻟﻜﻦ ﻟﻢ أﻛﻦ أﻋﻠﻢ ﻣﺎذا ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ.”
اﻟﺤﻞ
“اﻟﺪﻛﺘﻮر أﺳﺎﻣﺔ ﻟﻢ ﯾﺸﺮح ﻟﻲ ﻣﻔﺎھﯿﻢ ﻧﻈﺮﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻘﯿﺎدة، ﺑﻞ أظﮭﺮ ﻟﻲ – ﺑﺄﺳﻠﻮب ﻋﻠﻤﻲ ﻣﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ أﺳﺲ ﻋﺼﺒﯿﺔ –
ﻣﺎ اﻟﺬي ﯾﻘﻒ ﺣًﻘﺎ وراء اﻟﺘﺤﻔﯿﺰ، ودﯾﻨﺎﻣﯿﻜﯿﺎت اﻟﻔﺮﯾﻖ، واﻷداء اﻟﻔﻌﻠﻲ. ﺗﻌﻠﻤﺖ ﻟﯿﺲ ﻓﻘﻂ ﻛﯿﻒ أﻧﻈّﻢ، ﺑﻞ ﻛﯿﻒ أﻗﻮد ﻓﺮﯾﻘﻲ ﺑﺤﯿﺚ ﯾﺘﻤﻜﻦ ﻛﻞ ﻓﺮد ﻣﻦ ﺗﻄﻮﯾﺮ إﻣﻜﺎﻧﺎﺗﮫ اﻟﻜﺎﻣﻠﺔ.”
اﻟﻨﺘﯿﺠﺔ
“اﻟﯿﻮم، ﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﻌﻤﻞ ﻣﻌًﺎ ﻓﻘﻂ – ﺑﻞ ﻧﺪﻓﻊ ﺑﻌﻀﻨﺎ اﻟﺒﻌﺾ ﻟﻸﻣﺎم . ﺗﺤﺴّﻦ ﻣﺴﺘﻮى اﻟﺘﺤﻔﯿﺰ داﺧﻞ اﻟﻔﺮﯾﻖ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻠﺤﻮظ، أﺻﺒﺤﺖ اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت أﻛﺜﺮ ﻛﻔﺎءة، واﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺗﺘﺤﺪث ﻋﻦ ﻧﻔﺴﮭﺎ. اﻵن ﯾﻤﻜﻨﻨﻲ اﻻﻋﺘﻤﺎد ﻋﻠﻰ ﻓﺮﯾﻘﻲ، وھﺬا ﻣﻨﺤﻨﻲ ﻣﺴﺘﻮى ﺟﺪﯾًﺪا ﻛﻠًﯿﺎ ﻣﻦ اﻟﺤﺮﯾﺔ ﻛﺮاﺋﺪ أﻋﻤﺎل.”
Maurice Mobétie
ﻣﺆﺳﺲ وراﺋﺪ أﻋﻤﺎل – ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ Movida
(ﯾﺘﻌﺎون ﻣﻊ اﻟﺪﻛﺘﻮر أﺳﺎﻣﺔ اﻷﺳﻤﺮ ﻣﻨﺬ 5 ﺳﻨﻮات)
أداء اﻟﻔﺮﯾﻖ واﻟﺬﻛﺎء اﻟﻌﺎطﻔﻲ ﻓﻲ اﻟﻘﯿﺎدة
اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺳﺎﺑﻘًﺎ
شمل شركتنا نخبة من المحترفين – يتمتعون بكفاءة مهنية عالية وتحليل دقيق.
لكن تحت الضغط، ظهرت نقطة ضعف: شعرت بالإرهاق.
نشأت توترات، وأعاقت أداء الفريق، وأصبح التواصل غير فعّال لفترة طويلة، مما صعّب اتخاذ القرارات.
لم أكن أبحث فقط عن تحسين العمليات، بل كنت أبحث كمدير عن طريقة لاستغلال إمكاناتنا الكاملة.
كنت بحاجة إلى نهج قيادي لا يعتمد فقط على النظرية، بل يحدث تحولًا حقيقيًا.
وقد حدث هذا التحول خلال المرحلة المكثفة مع الدكتور أسامة.
الحل
على أساس علمي، شرح لي الدكتور أسامة كيف تؤثر المشاعر على إدراكنا وسلوكنا.
لقد تجاوز بأسلوبه طرق القيادة التقليدية.
أراني كيف يمكننا إدارة هذا التأثير بطريقة موجهة –
الأهم من ذلك، كيف يمكن للوضوح والثقة داخل الفريق أن يُعززوا عملية اتخاذ القرار.
النتيجة
اتخذت القرارات بسرعة ودقة.
اليوم، نحن لا نعمل فقط بكفاءة أعلى، بل أيضًا بمرونة ذهنية أقوى كفريق.
تحسنت عملياتنا الداخلية، ليس فقط تنظيمًا، بل أصبحت الاتصالات أكثر وضوحًا وذات أهداف واضحة.
هذا التحول لم يُحسّن فقط عملياتنا، بل رفع أيضًا مستوى جودة استشاراتنا القانونية بشكل مستدام.
Nasir Salman
نائب الرئيس – كبير المستشارين القانونيين
(یتعاون مع الدكتور أسامة الأسمر منذ سنة)
اطﻠﺐ اﻵن
ﺑﻔﻀﻞ ھﺬه اﻟﻤﻨﮭﺠﯿﺎت، ﯾﻤﻜﻨﻚ ﺧﻠﻖ ﺑﯿﺌﺔ ﺗﻤﺘﺰج ﻓﯿﮭﺎ أﻋﻠﻰ درﺟﺎت اﻷداء ﻣﻊ اﻟﺮﺿﺎ اﻟﺸﺨﺼﻲ ﺟﻨًﺒﺎ إﻟﻰ ﺟﻨﺐ.
اﺧﺘﺒﺮ ﺑﻨﻔﺴﻚ ﻛﯿﻒ ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻠﻘﺮارات اﻟﻮاﺿﺤﺔ واﻟﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻔﻌّﺎل أن ﯾﺪﻓﻌﺎ ﻓﺮﯾﻘﻚ وﺷﺮﻛﺘﻚ ﻧﺤﻮ اﻷﻣﺎم.
آﻟﯿﺔ اﻟﻌﻤﻞ / اﻟﻤﻨﮭﺠﯿﺔ
ﻋﻠﻤًﯿﺎ ﻓﻲ ﺟﻮھﺮه – ﻋﻤﻠﻲ ﻓﻲ اﻟﺘﻨﻔﯿﺬ
الخطوة 1:
ﻟﻨﺘﺤﺪث – ﻋﻦ دﻣﺎﻏﻚ وإﻣﻜﺎﻧﺎﺗﻚ
أﯾﻦ ﺗﻘﻒ اﻵن؟ ﻣﺎ اﻟﺬي ﯾﻌﯿﻘﻚ؟ وﻗﺒﻞ ﻛﻞ ﺷﻲء – إﻟﻰ أﯾﻦ ﺗﺮﯾﺪ أن ﺗﺼﻞ؟ ﺳﺄﺳﺎﻋﺪك ﻋﻠﻰ اﻛﺘﺴﺎب اﻟﻮﺿﻮح وﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﺘﻲ ﺳُﺘﺤﺪث اﻟﻔﺎرق اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ.
الخطوة 2:
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﯾﻠﺘﻘﻲ اﻟﻌﻠﻢ ﺑﺎﻟﻔﺮدﯾﺔ – ﺧﻄﺘﻚ اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ
لا توجد حلول جاھزة للجمیع، بل استراتیجیات مصممة خصيصاً. استنادًا إلى أبحاث علم الأعصاب، أضع لك مفھوماً دقیقًا مصمماً لیتناسب مع طریقة تفكیرك، أنماطك وأھدافك.
الخطوة 3:
ﺗﻄﺒﯿﻖ ﻓّﻌﺎل – ﺑﻨﺘﺎﺋﺞ ﻣﺴﺘﺪاﻣﺔ
اﻟﻨﺠﺎح ﻻ ﯾﺄﺗﻲ ﻣﻦ اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ، ﺑﻞ ﻣﻦ اﻟﺘﻄﺒﯿﻖ.
ﻣﻌًﺎ ﻧﺪﻣﺞ ھﺬه اﻻﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺎت ﻓﻲ ﺣﯿﺎﺗﻚ اﻟﯿﻮﻣﯿﺔ،
ﺣﺘﻰ ﻻ ﯾﻜﻮن اﻟﺘﻘﺪم ﻣﺠﺮد ھﺪف… ﺑﻞ واﻗﻌًﺎ ﺟﺪﯾًﺪا ﺗﻌﯿﺸﮫ.
ﻟﻤﻦ ھﺬا اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ؟
ھﺬا اﻟﺘﻌﺎون ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻟﻚ ﻓﻘﻂ إذا ﻛﻨﺖ…
ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ اﺳﺘﺨﺪام دﻣﺎﻏﻚ ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﻣﻮﺟّﮭﺔ, ﻟﺘﺤﻘﯿﻖ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺗﺘﺠﺎوز “ﻧﺼﺎﺋﺢ اﻟﺘﺤﻔﯿﺰ” اﻟﺘﻘﻠﯿﺪﯾﺔ.
ﺗﺴﻌﻰ ﻟﺘﻐﯿﯿﺮات ﻋﻤﯿﻘﺔ وﻣﺴﺘﺪاﻣﺔ ﻓﻲ ﺣﯿﺎﺗﻚ – وﻣﺴﺘﻌﺪ ﻟﻜﺴﺮ أﻧﻤﺎط اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ اﻟﻘﺪﯾﻤﺔ.
ﺗﺮﯾﺪ أن ﺗﺘﺼّﺮف ﺑﻮﺿﻮح وﺣﺴﻢ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ اﻟﺒﻘﺎء ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ رﻛﻮد أو ﻏﻤﻮض.
ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻷﺳﺎﻟﯿﺐ اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﺳﺘﺮﺗﻘﻲ ﺑﺄداﺋﻚ اﻟﻌﻘﻠﻲ، وﺑﻌﻤﻠﻚ، وﺑﺤﯿﺎﺗﻚ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ إﻟﻰ ﻣﺴﺘﻮى ﺟﺪﯾﺪ ﻛﻠًﯿﺎ.
إذا ﻛﻨﺖ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺣﻘﯿﻘﯿﺔ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﻘﯿﺎس، وﺟﺎھﺰ ﻟﺘﺤﺴﯿﻦ طﺮﯾﻘﺔ ﺗﻔﻜﯿﺮك ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻨﮭﺠﻲ، ﻓﮭﺬا اﻟﺘﻌﺎون ھﻮ اﻟﺨﻄﻮة اﻟﺤﺎﺳﻤﺔ اﻟﺘﺎﻟﯿﺔ ﻓﻲ رﺣﻠﺘﻚ.
Reviews
Customer testimonials
Lorem Ipsum is simply dummy text of the print and typesetting industry standard dummy text.
Lorem Ipsum has been the industry’s standard dummy text ever since the 1500s, when an unknown printer took a galley of type and scrambled it to make a type specimen book.
Nicolas Blank
Company director Coupang
Lorem Ipsum has been the industry’s standard dummy text ever since the 1500s, when an unknown printer took a galley of type and scrambled it to make a type specimen book.
Nicolas Blank
Company director Coupang
Lorem Ipsum has been the industry’s standard dummy text ever since the 1500s, when an unknown printer took a galley of type and scrambled it to make a type specimen book.
Nicolas Blank
Company director Coupang
Lorem Ipsum has been the industry’s standard dummy text ever since the 1500s, when an unknown printer took a galley of type and scrambled it to make a type specimen book.
Nicolas Blank
Company director Coupang
Lorem Ipsum has been the industry’s standard dummy text ever since the 1500s, when an unknown printer took a galley of type and scrambled it to make a type specimen book.
Nicolas Blank
Company director Coupang
ﻋﻦ أﺳﺎﻣﺔ اﻷﺳﻤﺮ
ﻟﻘﺪ ﺳﻠﻜﺖ ھﺬا اﻟﻄﺮﯾﻖ ﺑﻨﻔﺴﻲ – وﻏّﯿﺮت ﺣﯿﺎﺗﻲ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ.
1. اﻟﻄﻔﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﺳﻮرﯾﺎ واﻻﻧﺘﻘﺎل إﻟﻰ أﻟﻤﺎﻧﯿﺎ
ﻧﺸﺄت ﻓﻲ ﺳﻮرﯾﺎ، وأدرﻛﺖ ﻣﻨﺬ وﻗﺖ ﻣﺒﻜﺮ أن اﻟﻨﺠﺎح ﻟﯿﺲ ﺻﺪﻓﺔ.
ﻟﻢ ُﺗﻤﻨﺢ ﻟﻲ اﻟﻔﺮص ﻛﮭﺪﯾﺔ – ﻛﺎن ﻋﻠﻲّ أن أﻗﺎﺗﻞ ﻷﺟﻠﮭﺎ.
ﻋّﻠﻤﺘﻨﻲ ﺑﯿﺌﺘﻲ أن طﺮﯾﻘﺔ ﺗﻔﻜﯿﺮﻧﺎ إﻣﺎ أن ﺗﺒﻄﺌﻨﺎ… أو ﺗﻠﮭﻤﻨﺎ.
وﺻﻠﺖ إﻟﻰ أﻟﻤﺎﻧﯿﺎ ﻓﻲ ﻋﺎم 2002 دون أن أﻋﺮف اﻟﻠﻐﺔ اﻷﻟﻤﺎﻧﯿﺔ.
ﻟﻜﻦ ﻛﺎن ھﺪﻓﻲ واﺿﺤًﺎ: دراﺳﺔ اﻟﻄﺐ.
اﻟﺜﻘﺎﻓﺔ اﻟﺠﺪﯾﺪة، واﻟﻠﻐﺔ اﻟﻐﺮﯾﺒﺔ – ﻛﺎن ﻛﻞ ﺷﻲء ﯾﻤﺜﻞ ﺗﺤﺪًﯾﺎ ھﺎﺋًﻼ.
وﺗﻌﻠﻤﺖ ﺑﺴﺮﻋﺔ أن ﺣﺎﻟﺘﻲ اﻟﺬھﻨﯿﺔ ﻛﺎﻧﺖ اﻟﻔﺎرق اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ ﺑﯿﻦ اﻟﻨﺠﺎح واﻟﻔﺸﻞ.
2. بدأت دراسة الطب في عام 2004
كانت الدراسة صعبة حتى على المتحدثین الأصلیین، لكن بلغة جدیدة كانت التحدي مضاعفًا. لم یكن عليّ فقط أن أتقن محتوى الطب، بل أن أُتقن اللغة على مستوى أكادیمي أیضاً.
في تلك المرحلة أدركت: إذا د ّربت عقلك باستمرار، وعملت بطریقة منظمة، فإنك قادر على تحقیق ما یبدو مستحیلاً.
ومن ھنا بدأت رحلتي العمیقة في فھم آلیات الأداء العقلي.
2011 اﻟﺘﺨﺼﺺ ﻓﻲ ﺟﺮاﺣﺔ اﻷﻋﺼﺎب
ﻓﻲ ﻋﺎم 2011 ﺑﺪأتُ ﺗﺪرﯾﺒﻲ اﻟﺘﺨﺼﺼﻲ ﻓﻲ ﺟﺮاﺣﺔ اﻷﻋﺼﺎب – واﺣﺪة ﻣﻦ أﻛﺜﺮ اﻟﺘﺨﺼﺼﺎت اﻟﻄﺒﯿﺔ ﺗﻄﻠًﺒﺎ وﻛﺜﺎﻓﺔ.
ﻋﻠﻰ ﻣﺪار ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻮات، ﻗﻀﯿﺖ ﻟﯿﺎلٍ ﻻ ُﺗﺤﺼﻰ ﻓﻲ ﻏﺮف اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت، ُ أﺟﺒﺮ ﻓﯿﮭﺎ ﻋﻠﻰ اﺗﺨﺎذ ﻗﺮارات ﺣﺎﺳﻤﺔ ﺗﺤﺖ ﺿﻐﻂ ھﺎﺋﻞ، وأﺳﺘﺪﻋﻲ ﻓﯿﮭﺎ ﻛﻞ ﻣﺎ أﻣﻠﻜﮫ ﻣﻦ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻓﻲ ظﺮوف ﺷﺪﯾﺪة اﻟﺘﻌﻘﯿﺪ. ﻛﻞ ﻗﺮار ﻛﺎن ﻟﮫ ﺗﺄﺛﯿﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﻋﻠﻰ ﺣﯿﺎة إﻧﺴﺎن – وﻛﺎن ھﺬا ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻣﺎ ﺟﻌﻠﻨﻲ أدرك ﻣﺪى أھﻤﯿﺔ وﺟﻮد ﺑﻨﯿﺔ ذھﻨﯿﺔ ﻗﻮﯾﺔ وﺻﻠﺒﺔ.,ﺧﻼل ھﺬه اﻟﻔﺘﺮة، ﻟﻢ أطّﻮر ﻓﻘﻂ اﻟﺪﻗﺔ اﻟﺠﺮاﺣﯿﺔ، ﺑﻞ أﯾﻀًﺎ اﻟﻘﺪرة ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ واﻟﻌﻤﻞ اﻻﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﻲ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﺖ أﻗﺼﻰ درﺟﺎت اﻟﺘﻮﺗﺮ.
– 2018 اﻟﺨﺘﺎم اﻟﻨﺎﺟﺢ ﻟﻠﺘﺨﺼﺺ
ﺑﻌﺪ أن أﻧﮭﯿﺖُ ﺑﻨﺠﺎح ﺗﺪرﯾﺒﻲ اﻟﺘﺨﺼﺼﻲ ﻓﻲ ﺟﺮاﺣﺔ اﻷﻋﺼﺎب – وھﻲ ﻣﺤﻄﺔ ﺣﺎﺳﻤﺔ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻮات ﻣﻦ اﻟﺘﻌﻠﻢ اﻟﻤﻜّﺜﻒ، ﻋﺪد ﻻ ُﯾﺤﺼﻰ ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت، وﺳﺎﻋﺎت طﻮﯾﻠﺔ ﻓﻲ ﻏﺮف اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت – ﺟﺎءت ﻟﺤﻈﺔ اﻟﺘﺨّﺮج ﻣﺼﺤﻮﺑﺔ ﺑﺈدراك ﺟﺪﯾﺪ: ﺷﻐﻔﻲ ﺑﺎﻟﺪﻣﺎغ ﺗﺠﺎوز ﺑﻜﺜﯿﺮ ﺣﺪود اﻹﺟﺮاءات اﻟﺠﺮاﺣﯿﺔ.
ﺑﺪأت أﺗﻤﻌّﻦ ﺑﺸﻜﻞ أﻋﻤﻖ ﻓﻲ اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت اﻟﺬھﻨﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ اﺗﺨﺎذ اﻟﻘﺮار، وﻓﻲ اﻟﻤﺸﺎﻋﺮ واﻷداء اﻟﻤﻌﺮﻓﻲ. أدرﻛﺖ أن اﻟﺘﻤّﯿﺰ اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ ﻻ ﯾﻘﻮم ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ اﻟﺘﺨﺼﺼﯿﺔ، ﺑﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻘﺪرة ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺴﯿﻦ طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻨﮭﺠﻲ وﻣﻮﺟّﮫ. ﻛﻨﺖ أﺑﺤﺚ ﻋﻦ ﻓﮭﻢ أﻋﻤﻖ ﻟﻜﯿﻔﯿﺔ ﺗﻤﻜﯿﻦ اﻹﻧﺴﺎن ﻣﻦ ﺗﺤﻘﯿﻖ أﻗﺼﻰ إﻣﻜﺎﻧﺎﺗﮫ – ﻟﯿﺲ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ اﻟﻄﺐ، ﺑﻞ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺠﺎﻻت اﻟﺤﯿﺎة.
وأﺻﺒﺢ ھﺬا اﻹدراك ھﻮ اﻟﺮﻛﯿﺰة اﻷﺳﺎﺳﯿﺔ ﻟﺮﺣﻠﺘﻲ اﻟﺘﺎﻟﯿﺔ: دﻣﺞ ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب، واﻟﻘﯿﺎدة، واﻷداء اﻟﻌﺎﻟﻲ.
ﺟﻤﻌﯿﺔ وﻻﯾﺔ ﺑﺎدن ﻓﻮرﺗﻤﺒﯿﺮغ اﻟﻄﺒﯿﺔ ﺷﮭﺎدة ﺟﻤﻌﯿﺔ اﻷطﺒﺎء اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ ﻓﻲ ﺟﻨﻮب ﻓﻮرﺗﻤﺒﯿﺮغ
3. المسار الریادي والرؤیة:
علم الأعصاب والقیادة العصبیة NeuroLeadership
في عام 2020،انتقلت إلى دبي و أ ّسست مجموعة من الشركات ھناك. أدعم من خلالھا روّاد الأعمال والمستثمرین في موضوعات الاستراتیجیة والاستثمار العقاري.
ومرة بعد مرة، تأكّد لي أن النجاح لا یعتمد فقط على المھارات، بل على الطریقة التي یعالج بھا دماغنا المعلومات، ویتخذ بھاالقرارات، وینظّم بھا المشاعر– كل ذلك من خلال الوضوح والتركیز في التفكیر.
الیوم: دعم قائم على العلم والخبرة
الیوم أشارك خبرتي في الطب، وریادة الأعمال، وعلم الأعصاب
مع الأشخاص الناجحین، والمدیرین، وروّاد الأعمال. أستخدم دائماً أسالیب مبنیة على علم الأعصاب –
علم حقیقي بدلاً من عبارات تحفیزیة جوفاء. ھدفي ھو أن أُري الناس كیف یمكنھم استخدام أدمغتھم
كأثمن أداة لدیھم لتحقیق أقصى أداء ونجاح مستدام في حیاتھم.
ﻓﻌّﻞ ﻗﺪرات دﻣﺎﻏﻚ
ھﻞ أﻧﺖ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻟﻠﺘﺤّﻮل اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ؟
دﻣﺎﻏﻚ ھﻮ ﺣﺎﺳﻮب ﺧﺎرق – ﺣﺎن وﻗﺖ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮫ ﺑﺎﻟﺸﻜﻞ اﻟﺼﺤﯿﺢ
دﻣﺎﻏﻚ ﯾﻌﺎﻟﺞ ﻣﻼﯾﯿﻦ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﯾﻮﻣًﯿﺎ، ﻟﻜﻦ ﻗﻠﺔ ﻗﻠﯿﻠﺔ ﺗﻌﺮف ﻛﯿﻒ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﺑﮫ. ﯾﻤﻜﻨﻚ اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ ﺑﺸﻜﻞ أﺳﺮع، اﺗﺨﺎذ ﻗﺮارات أوﺿﺢ، واﻟﺘﺼّﺮف ﺑﻮﻋﻲ أﻛﺒﺮ – إذا ﺗﻌّﻠﻤﺖ ﺗﺸﻐﯿﻞ “اﻟﻤﻔﺎﺗﯿﺢ” اﻟﺼﺤﯿﺤﺔ ﺑﺪاﺧﻠﮫ.
اﻟﻤﺮوﻧﺔ اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ: دﻣﺎﻏﻚ ﻗﺎﺑﻞ ﻟﻠﺘﺸﻜﯿﻞ – اﺳﺘﺨﺪﻣﮫ ﺑﻮﻋﻲ
ﺷﺒﻜﺎﺗﻚ اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ ﺗﺘﻐﯿﺮ ﻛﻞ ﯾﻮم – واﻟﺴﺆال ھﻮ: ھﻞ ﺗﺘﺮك ذﻟﻚ ﯾﺤﺪث ﻻواﻋًﯿﺎ أم ﺗﺪﯾﺮه ﺑﻮﻋﻲ؟
ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﺘﺤﻔﯿﺰ اﻟﻤﻌﺮﻓﻲ اﻟﻤﻮﺟّﮫ، ﯾﻤﻜﻨﻚ إﻋﺎدة ﺑﺮﻣﺠﺔ أﻧﻤﺎط ﺗﻔﻜﯿﺮك وﺗﺤﺴﯿﻦ ﺳﻠﻮﻛﻚ.
ﺷﺤﺬ اﻟﺬھﻦ – زﻣﻦ اﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ، اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ، واﻟﺪﻗﺔ اﻟﺬھﻨﯿﺔ
إذا ﻟﻢ ﺗﺪّرب دﻣﺎﻏﻚ، ﻓﺴﺘﻈﻞ ﺧﺎﺿﻌًﺎ ﻟﺮدود اﻷﻓﻌﺎل وأﻧﻤﺎط اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ اﻟﻘﺪﯾﻤﺔ.
ﺗﻌّﻠﻢ ﻛﯿﻒ ﺗﺤﺴّﻦ ﻋﻤﻠﯿﺎﺗﻚ اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ ﻟﺘﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ھﻮ ﻣﮭﻢ ﺑﺴﺮﻋﺔ – واﺗﺨﺎذ اﻟﻘﺮار اﻟﺼﺤﯿﺢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻮﻗﻒ.
FAQ
أﻧﺎ ﻟﺴﺖ ﻣﺪرًﺑﺎ ﺗﻘﻠﯿﺪًﯾﺎ – أﻧﺎ طﺒﯿﺐ، ﻋﺎﻟﻢ أﻋﺼﺎب، وراﺋﺪ أﻋﻤﺎل.
• ﺧﺒﺮة ﻋﻠﻤﯿﺔ ﺣﻘﯿﻘﯿﺔ ﻓﻲ ﻋﻠﻢ اﻷﻋﺼﺎب:
ﻻ أﻋﺮف ﻛﯿﻒ ﯾﻌﻤﻞ اﻟﺪﻣﺎغ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ اﻟﻨﺎﺣﯿﺔ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ، ﺑﻞ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻋﻤﻠﯿﺔ ﻋﻤﯿﻘﺔ. أﻋﺮف ﻛﯿﻒ ﯾﻌﻤﻞ – وﻛﯿﻒ ﯾﻤﻜﻨﻚ ﺗﺤﺴﯿﻨﮫ.
• ﺧﺒﺮة ﻋﻤﻠﯿﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ اﻷﻋﻤﺎل:
أﻓﮭﻢ اﻟﻀﻐﻮطﺎت اﻟﺘﻲ ﯾﻮاﺟﮭﮭﺎ رواد اﻷﻋﻤﺎل، أﺻﺤﺎب اﻟﻘﺮار، وأﺻﺤﺎب اﻷداء اﻟﻌﺎﻟﻲ.
• ٪100 ﻋﻠﻢ، ﺑﺪون ﺿﺠﯿﺞ:
أﻋﻤﻞ ﺑﺎﻟﺤﻘﺎﺋﻖ – وﻟﯿﺲ ﺑﻨﺼﺎﺋﺢ ذھﻨﯿﺔ ﺳﻄﺤﯿﺔ أو ﺷﻌﺎرات ﺗﺤﻔﯿﺰﯾﺔ.
إذا ﻛﻨﺖ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺧﺒﯿﺮ ﺣﻘﯿﻘﻲ ﯾﻌﺮف ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻛﯿﻒ ﯾﺴﺎﻋﺪ دﻣﺎﻏﻚ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻤﻞ ﺑﺄﻗﺼﻰ أداء، ﻓﻘﺪ وﺻﻠﺖ إﻟﻰ اﻟﻤﻜﺎن اﻟﺼﺤﯿﺢ.
ﻧﺠﺎﺣﻚ ﯾﺒﺪأ ﻣﻦ رأﺳﻚ – ﻟﻜﻦ دﻣﺎﻏﻚ ﻗﺪ ﯾﻌﻤﻞ ﺿﺪك إذا ﻟﻢ ﺗﻔﮭﻤﮫ:
– ﯾﻌﯿﻖ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ.
– ُﯾﻔﻀّﻞ اﻟﺘﺸﺘﺖ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ.
– ُﯾﻜﺎﻓﺊ اﻟﻨﺠﺎح اﻟﻘﺼﯿﺮ اﻟﻤﺪى ﺑﺪًﻻ ﻣﻦ اﻷھﺪاف طﻮﯾﻠﺔ اﻟﻤﺪى.
ﺳﺄرﯾﻚُ ﻛﯿﻒ ﺗﻌﯿﺪ ﺑﺮﻣﺠﺔ دﻣﺎﻏﻚ ﻟﻜﻲ:
– ﺗﻔﻜﺮ ﺑﺸﻜﻞ أﺳﺮع وأﻛﺜﺮ وﺿﻮﺣًﺎ.
–ﺗﺤّﻔﺰ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺸﻜﻞ داﺋﻢ.
– ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ اﻟﺘﻮﺗﺮ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻨﺘﺞ وﻓﻌّﺎل.
اﺳﺘﺨﺪم دﻣﺎﻏﻚ ﻛﺄﻗﻮى أداة ﻟﺘﺤﻘﯿﻖ اﻟﻨﺠﺎح!
– ﺧﻼل 1 إﻟﻰ 4 أﺳﺎﺑﯿﻊ: ﻣﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻮﺿﻮح اﻟﺬھﻨﻲ، ﻗﺮارات أﻓﻀﻞ، وﺗﻮﺗﺮ أﻗﻞ.
– ﺧﻼل 4 إﻟﻰ 12 أﺳﺒﻮﻋًﺎ: روﺗﯿﻦ ذھﻨﻲ ﻣﺴﺘﻘﺮ، ﺗﺤﺴﯿﻦ ﻧﻈﺎم اﻟﺪوﺑﺎﻣﯿﻦ، وزﯾﺎدة اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ.
– ﺧﻼل 3 إﻟﻰ 12 ﺷﮭًﺮا: ﺗﻐّﯿﺮات ﻋﺼﺒﯿﺔ طﻮﯾﻠﺔ اﻟﻤﺪى، وأداء ﻣﻌﺮﻓﻲ ﻓﻲ أﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎﺗﮫ.
ﺳﺄرﯾﻚ ﻛﯿﻒ ﺗﺤِّﻮل طﺮﯾﻘﺔ ﺗﻔﻜﯿﺮك… وأداء ﻋﻤﻠﻚ – إﻟﻰ اﻷﺑﺪ.
ﻷن دﻣﺎﻏﻚ ﻟﻢ ُﯾﺒﺮﻣﺞ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺠﺎح، ﺑﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﺒﻘﺎء.
– إدﻣﺎن اﻟﺪوﺑﺎﻣﯿﻦ اﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ وﺳﺎﺋﻞ اﻟﺘﻮاﺻﻞ واﻟﻤﻜﺎﻓﺂت اﻟﺴﺮﯾﻌﺔ
– ﻋﻮاﺋﻖ ذھﻨﯿﺔ ﺗﺒﻄﺌﻚ وﺗﻘﻠﻞ إﻧﺘﺎﺟﯿﺘﻚ
– ﻓﯿﻀﺎن ﻣﻦ اﻟﻤﺤﻔﺰات ﯾﺪّﻣﺮ وﺿﻮﺣﻚ اﻟﺬھﻨﻲ
ﺳﺄﺳﺎﻋﺪك ﻋﻠﻰ اﻟﺪﺧﻮل ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ “اﻟﺘﺪّﻓﻖ اﻟﺬھﻨﻲ” – ﻓﻲ أي وﻗﺖ، وﺑﻠﻤﺴﺔ واﺣﺪة ﻓﻘﻂ.
ﺗﻌّﻠﻢ ﻛﯿﻒ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﻧﻈﺎم اﻟﺪوﺑﺎﻣﯿﻦ ﻟﺪﯾﻚ…
ﺑﺪل أن ﯾﺘﺤﻜﻢ ھﻮ ﺑﻚ!
– ﻻ وﺟﻮد ﻟـ “ﻓﻜّﺮ ﺑﺈﯾﺠﺎﺑﯿﺔ” اﻟﺴﻄﺤﯿﺔ.
– ﻻ ﻋﺒﺎرات ﺗﺤﻔﯿﺰﯾﺔ ﻣﻜّﺮرة.
– ﻻ ﺣﻠﻮل ﺟﺎھﺰة ﻟﻠﺠﻤﯿﻊ.
– ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺟﺮاﺣﯿﺔ + اﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺔ أﻋﻤﺎل = ﻓﻌﺎﻟﯿﺔ 100٪
– ﺗﺤﺴﯿﻦ أداء ﻣﺨﺼﺺ ﻋﺎﻟﻲ اﻟﻤﺴﺘﻮى – ﻣﺼّﻤﻢ ﺧﺼﯿﺼًﺎ ﻟﻚ
– ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﻘﯿﺎس ﻣﻦ اﻟﺠﻠﺴﺔ اﻷوﻟﻰ – ﻻ ﻧﻈﺮﯾﺎت، ﻓﻘﻂ ﺗﻄﺒﯿﻖ ﻋﻤﻠﻲ
أﻧﺎ ﻻ أﻋﻤﻞ ﻣﻊ اﻟﻤﻌﺘﻘﺪات – أﻧﺎ أﻋﻤﻞ ﻣﻊ ﺑﯿﻮﻟﻮﺟﯿﺎ دﻣﺎﻏﻚ.
ﻧﻌﻢ – وﯾﺠﺐ ﻋﻠﯿﻚ ذﻟﻚ إذا ﻛﻨﺖ ﺗﺮﯾﺪ اﻟﺒﻘﺎء ﻓﻲ اﻟﻘﻤﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺪى اﻟﺒﻌﯿﺪ.
– اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ أﺻﺤﺎب اﻷداء اﻟﻌﺎﻟﻲ ﯾﻔﻘﺪون اﻟﺘﺮﻛﯿﺰ واﻟﻄﺎﻗﺔ واﻻﺑﺘﻜﺎر ﻣﻊ ﻣﺮور اﻟﻮﻗﺖ.
– اﻟﺘﻮﺗﺮ واﻟﻌﺎدات اﻟﺴﯿﺌﺔ ُﺗﺪّﻣﺮ ﺻﺤﺔ اﻟﺪﻣﺎغ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺪى اﻟﻄﻮﯾﻞ.
– ﻧﻘﺺ اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺣﻮل اﻟﻤﺮوﻧﺔ اﻟﻌﺼﺒﯿﺔ ُﯾﺒﻄﺊ ﺗﻘﺪم ﻛﺜﯿﺮ ﻣﻦ رواد اﻷﻋﻤﺎل.
ﺳﺄرﯾﻚُ ﻛﯿﻒ ﺗﻘﻮم ﺑـ “ﺗﺮﻗﯿﺔ” دﻣﺎﻏﻚ – ﻷداٍء ذھﻨﻲ ﻓﻲ ﻗﻤﺘﮫ اﻟﯿﻮم، وطﻮل ﻋﻤﺮ ﻣﻌﺮﻓﻲ ﯾﺪوم ﻣﻌﻚ ﻟﻸﺑﺪ.
• رواد اﻷﻋﻤﺎل واﻟﻤﺪﯾﺮون اﻟﺘﻨﻔﯿﺬﯾﻮن اﻟﺬﯾﻦ ﯾﺮﯾﺪون اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ ﺑﻮﺿﻮح واﺗﺨﺎذ ﻗﺮارات أﻓﻀﻞ.
• اﻟﺸﺨﺼﯿﺎت اﻟﻨﺎﺟﺤﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﻌﻰ ﻹﺗﻘﺎن إدارة اﻟﺘﻮﺗﺮ ﺑﺪًﻻ ﻣﻦ ﺗﺤّﻤﻠﮫ ﻓﻘﻂ.
• أﺻﺤﺎب اﻷداء اﻟﻌﺎﻟﻲ اﻟﺬﯾﻦ ﯾﺮﯾﺪون اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﻗﺪراﺗﮭﻢ اﻟﺬھﻨﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﻘﻤﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺪى اﻟﻄﻮﯾﻞ.
• أﺷﺨﺎص ﯾﻄﻤﺤﻮن إﻟﻰ اﻟﺒﻘﺎء ﻓﻲ أﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻷداء ﺑﻌﺪ 10، 20 أو ﺣﺘﻰ 30 ﺳﻨﺔ.
ﻻ أﻋﻤﻞ ﻣﻊ ﻣﻦ ﯾﺒﺤﺚ ﻓﻘﻂ ﻋﻦ “اﻟﺘﺤﻔﯿﺰ”.
أﻋﻤﻞ ﻣﻊ ﻣﻦ ﯾﺮﯾﺪ اﺳﺘﺨﺪام دﻣﺎﻏﮫ ﺑﺸﻜﻞ اﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﻲ ﻟﺘﺤﻘﯿﻖ اﻟﻨﺠﺎح.
إذا ﻛﻨﺖ ﺗﺮﯾﺪ اﻻرﺗﻘﺎء ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﺗﻔﻜﯿﺮك إﻟﻰ اﻟﻤﺴﺘﻮى اﻟﺘﺎﻟﻲ – ﻓﺄﻧﺖ ھﻨﺎ ﻓﻲ اﻟﻤﻜﺎن اﻟﺼﺤﯿﺢ.
ًاﺣﺟز ﻣوﻋدا
ﻋﻠم اﻷﻋﺻﺎب ﯾﻣﻧﺣك اﻟﻣﻔﺎﺗﯾﺢ ﻟﻠوﺻول إﻟﻰ أﻗﺻﻰ ﻗدراﺗك اﻟذھﻧﯾﺔ.
اﻓﮭم آﻟﯾﺎت ﻋﻣل دﻣﺎﻏك ﻟﺗﻔﻛر ﺑﺷﻛل أﺳرع، أوﺿﺢ، وأﻛﺛر اﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺔ – وﺗﻣّﯾز ﻋن 99.9٪ ﻣن اﻟﻧﺎس.
